تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قصة تويتي

قصة تويتي 2024.

قصة تويتي

قصة تويتي

قصة تويتي

في يوم من الأيام قالت أم تويتي له "اذهب إلى المدرسة لكن لا تتأخر, ارجع بسرعة". فذهب تويتي إلى المدرسة وهو راجع من المدرسة رأى ثلاث فراشات الأولى لونها أصفر ، وكانت مهدية على وردة لونها أصفر, مثل لونها. والثانية لونها ليلكي ومهدية على وردة لونها ليكي مثلها تماما. والفراشة الأخيرة لونها زهري وكانت هي أيضا تهدي على وردة لونها زهري.
تويتي أصبح يلعب مع الفراشات فرأته عصفورة نغنوشة ملونة كل الألوان وتغرد بصوت جميل مثل الكنار فقالت لتويتي "لماذا لا ترد على أمك, أمك قالت لكَ أن لا تتأخر فأجابها تويتي: "نسيت اتركيني وحدي أريد أن العب مع الفراشات". فرحلت العصفورة وقالت "كيف ما تريد" ثم جاء المساء فذهبت الفراشات إلى بيتها وبقي تويتي وحيدا, فأراد أن يعود الى البيت ولم يعرف من أين الطريق, لأنه حل الظلام . فأصبح تويتي يبكي ويبكي.
أم تويتي قلقت كثيرا لان تويتي لم يصل بعد, فاتصلت بالشرطة وصارت الشرطة تبحث عنه في الغابة وفي الطرق. وأخيرا وجدوه يبكي بالشارع فاخذوه وارجعوه إلى البيت وتعلم درسا لن ينساه وهو أن يسمع كلام امه.

قصة تويتي

قصة تويتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.