تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وعجلت إليك رب لترضى

وعجلت إليك رب لترضى 2024.

  • بواسطة

لن أقضيَ حياتي في انتظارِ فرصةٍ لن تأتي ..
لن أتركَ عمري يتسلل من بين أصابعي ، وأنا أقولُ إنَّ الوقتَ لم يحن بعد ..
لن أدعَ آلياتِ التعود تبلِّدُ شعوري بالخطر ..
لن أدعَ الوقرَ في أذني يمنعني من سماعِ صافرةِ الإنذار ، التي تقول لي أن أعجل ..
لا .. لن أرضى بأن تتكلس حواسي ..
أن ينمو العنكبوتُ على إرادتي ..
لن أرضى أن تمضي حياتي و أنا أسوّف .. و أؤجل ..
لقد عجلت إليك ربّ ، لترضى ..
*********
وكما كانت " العجلة " أهمَّ مخترعٍ أنجزته الإنسانيةُ منذ أن اخترعت الأبجدية ..
فإن عجلتي إليك ، ربّ ، ستكون إنجازي الأهم ، والأكثرَ فاعلية وإثماراً ، في رحلة حياتي ..
خاصة إذا ساهَمَت في تحريك " عجلة " المجتمع ..
من أجل أن ترضى ..

كلمات رائعة بارك لله فيك

وبارك الله في مرورك العطر

بارك الله فيك ، وأسأل الله أن يجعلنا ممن يكون راض عنهم يوم القيامة ان شا ءالله

اللهم آمين أخت آصال

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.