تجربة جديدة، تخوضها مهندسة الديكور البريطانية «كيلي هوبان».
وهي جديدة، ليس لأنها تختلف عن أعمالها السابقة من حيث التصور والإبتكار،
بل لأنها المرة الأولى التي يتحتم عليها العمل من خلال «دفتر شروط».
ولكي تتوضح الصورة أكثر، نقول إنها المرة الأولى التي تعمل فيها «هوبان»
في فضاء محايد، حيث تنتفي خصوصية المساحة، وذاكرة المكان:
فلا لوحات ولا تحف، ولا إرث عائلي أو شخصي وليس ثمة لمسات خاصة
تستمد عناصرها من مزاج سيد المكان.
«هوبان» التي حظيت بوسام تقدير من ملكة بريطانيا بوصفها
أفضل مهندسة ديكور وديزاين لعام ، لم تشأ أن تفوّت هذه التجربة الجديدة،
والتي تتلخص بتكليفها من قبل إحدى شركات بيع العقارات في لندن،
من أجل ترميم وإعادة زخرفة سلسلة من البيوت الفخمة، وتهيئتها للبيع.
بل لأنها المرة الأولى التي يتحتم عليها العمل من خلال «دفتر شروط».
ولكي تتوضح الصورة أكثر، نقول إنها المرة الأولى التي تعمل فيها «هوبان»
في فضاء محايد، حيث تنتفي خصوصية المساحة، وذاكرة المكان:
فلا لوحات ولا تحف، ولا إرث عائلي أو شخصي وليس ثمة لمسات خاصة
تستمد عناصرها من مزاج سيد المكان.
«هوبان» التي حظيت بوسام تقدير من ملكة بريطانيا بوصفها
أفضل مهندسة ديكور وديزاين لعام ، لم تشأ أن تفوّت هذه التجربة الجديدة،
والتي تتلخص بتكليفها من قبل إحدى شركات بيع العقارات في لندن،
من أجل ترميم وإعادة زخرفة سلسلة من البيوت الفخمة، وتهيئتها للبيع.
هذه الصورة تم تصغيرها . إضغط على هذا الشريط لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي . أبعاد الصورة الأصلية 600×404 .