لماذا الاستمتاع بها وبها عوج – الاستمتاع بالزوجة
لماذا الاستمتاع بها وبها عوج – الاستمتاع بالزوجة
بسم الله الرحمن الرحيم
1- ورد في الحديث الشريف الأمر للمسلم المتزوج أن يستمتع بزوجته وبها عوج وأن الإعوجاج بالضلع أعله وأن تقويم هذا الإعوجاج لا يتم بل ينكر ‘لاى الضلع وهو الرأس.
2- من أعظم أعمال علماء هذه الأمة سلفهم رحمهم الله وخلفهم حفظهم الله هو التدبر في القرآن الكريم والحديث الشريف والتدبر هو تقليب النص من جميع زواياه والبحث عن كل فائدة ممكنة بعد معرفة المعنى وما يحيط بالنص.
3- وعلى منهجهم نتدبر هذه العبارة في هذا الحديث الشريف (استمتع بها وبها عوجولذلك أقول:
2-1- ليس نقصاً في المرأة أن يقال عنها وبها عوج بل العوج فيها أنها لا تستقيم لمنطقية عقل الرجل حيث تغلب عليها عاطفتها ولا ترى ما يراه الرجل بعقله حيث الغالب عليه استعمال العقل.
3-2- لا يعني هذا أن الرجل كامل ولا يأتي منه النقص بل نقصه مضاعف لأنه يظلم ومعه العقل الذي لا تغلبه العاطفة.
3-2- إذا تزوج الرجل بالمرأة فسيجد فيها ما نسبته 70 أو 80 أو أكثر أو أقل من هذه النسبة معتدل والباقي عوج فإن استحمل العوج ال20 % استمتع بالمعتدل وهو ال80% وإن وقف عند العوج ليتعدل رغما عنها حصلت المشكال والطلاق, وبعضهم يبحث عن أخرى ليس فيها العوج الذي وجده في الأولى ويجد ما يريد ولكن فيها عوج في أمر آخر هو كامل في الأولى ويظل يعدد حتى أربع؟.
4-2- إذا كانت لديك زوجة واحدة فمتعها واستمتع بها وبها عوج لأنها الأنثى الوحيدة في الكرة الأرضية التي يمكنك الاستمتاع بها الآن حلالا من الله وعليه أجر وكذلك أنتِ أختي الزوجة متعيه واستمتعي به فهو الرجل الوحيد في الكرة الأرضية الذي يجوز لك ذلك معه حلالاً.
3- الذي يغيب عنا هذه الحقيقة هي أننا نستسلم لإبليس فيما يبثه لنا من قنواته بكل ما يرينا من نقص في الحلال وزيادة في الحرام فلا استمتعانا بالحلال ولن نذهب للحرام.
تلميحة :
كانو الأولين عن الندم على المشاكل يقولون لعب عليه إبليس ) فلا تكن معوجاً فتصبح ملعابتن لابليس ومتعها واستمتع وبها وعوج.
1- ورد في الحديث الشريف الأمر للمسلم المتزوج أن يستمتع بزوجته وبها عوج وأن الإعوجاج بالضلع أعله وأن تقويم هذا الإعوجاج لا يتم بل ينكر ‘لاى الضلع وهو الرأس.
2- من أعظم أعمال علماء هذه الأمة سلفهم رحمهم الله وخلفهم حفظهم الله هو التدبر في القرآن الكريم والحديث الشريف والتدبر هو تقليب النص من جميع زواياه والبحث عن كل فائدة ممكنة بعد معرفة المعنى وما يحيط بالنص.
3- وعلى منهجهم نتدبر هذه العبارة في هذا الحديث الشريف (استمتع بها وبها عوجولذلك أقول:
2-1- ليس نقصاً في المرأة أن يقال عنها وبها عوج بل العوج فيها أنها لا تستقيم لمنطقية عقل الرجل حيث تغلب عليها عاطفتها ولا ترى ما يراه الرجل بعقله حيث الغالب عليه استعمال العقل.
3-2- لا يعني هذا أن الرجل كامل ولا يأتي منه النقص بل نقصه مضاعف لأنه يظلم ومعه العقل الذي لا تغلبه العاطفة.
3-2- إذا تزوج الرجل بالمرأة فسيجد فيها ما نسبته 70 أو 80 أو أكثر أو أقل من هذه النسبة معتدل والباقي عوج فإن استحمل العوج ال20 % استمتع بالمعتدل وهو ال80% وإن وقف عند العوج ليتعدل رغما عنها حصلت المشكال والطلاق, وبعضهم يبحث عن أخرى ليس فيها العوج الذي وجده في الأولى ويجد ما يريد ولكن فيها عوج في أمر آخر هو كامل في الأولى ويظل يعدد حتى أربع؟.
4-2- إذا كانت لديك زوجة واحدة فمتعها واستمتع بها وبها عوج لأنها الأنثى الوحيدة في الكرة الأرضية التي يمكنك الاستمتاع بها الآن حلالا من الله وعليه أجر وكذلك أنتِ أختي الزوجة متعيه واستمتعي به فهو الرجل الوحيد في الكرة الأرضية الذي يجوز لك ذلك معه حلالاً.
3- الذي يغيب عنا هذه الحقيقة هي أننا نستسلم لإبليس فيما يبثه لنا من قنواته بكل ما يرينا من نقص في الحلال وزيادة في الحرام فلا استمتعانا بالحلال ولن نذهب للحرام.
تلميحة :
كانو الأولين عن الندم على المشاكل يقولون لعب عليه إبليس ) فلا تكن معوجاً فتصبح ملعابتن لابليس ومتعها واستمتع وبها وعوج.
لماذا الاستمتاع بها وبها عوج – الاستمتاع بالزوجة
جزاك لله خير
جزاك لله خير
جزاكى الله كل خير حبيبتى
سلمتى
سلمتى