تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » رسائل محظورة

رسائل محظورة 2024.


انتشرت رسائل كثيرة سواء في جميع مواقع التواصل منهاالفيس بوكـ أو الواتس آب أو غيره،، تجعل الشخص يقع في
المحظور !! لاحول ولا قوة إلا بالله.
من الأمثلة في ذلك :
محشش شاف زرافة
قال الله أكبر !!
و بآخر الرسالة يقول :
خليتك تذكر الله غصب عنك !!!
أو
يضع سورة الإخلاص ويقول أتحداك تطلع الخطأ فيهآ !
وبالنهاية يقول .. خليتك تقرأهآ !
" هگذا يخاطبْ الربّ ؟؟
{ ولئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب قل أبالله و آياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون }
( التوبة – 65 ) «3
[ انتهىْ الگلام , و سحِقت المفردات فَـ امسينا نخاطبْ [ الربّ ] :
" بأسلوب جاهل وأحمق "
عقليّات تقرن ! " خفة الدم "
بذكر الله بالحيلة والخداع …
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم و أصحابه من بعده يتحايلوا ليجعلو الناس يذكرون الله !
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا ..
ولنحرص على توجيه الآخرين حول ما يرسلون فقد يروج أحدهم لبدعة وهو جاهل أو ينشر أحاديث موضوعة وهو يعتقد أنه يحسن صنعاً ~
(اللهم أرنا الحق حقاً وارزقنا اتباعه ،، وأرنا الباطل باطلاً وارزقنا اجتنابه)
هناك أيضا عبارات تستفز المؤمن !!
ومن هذه العبارات ••••
__________________
اذا كنت مؤمناً انشرها
__________________
اذا كنت تحب الله أنشرها
__________________
اذا كنت تحب الرسول أنشرها
__________________
اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
__________________
اذا لم تنشرها فاعلم ان الشيطان هو الذي منعك
__________________
انشرها لأن شخص لم يرسلها فمرض
__________________
انشرها وانتظر ماذا سيحدث بعد
خمس دقائق…
شخص أرسلها وشفي ابنه من مرضه.. شخص أهملها ولم يرسلها وبعد ثلاثة أيام مات..
__________________
عجبـا !!!
.. الإسلام ليس
دين المزايدات والتهديد والتهويل ..
والإسلام لا يدعوا الناس بتخويفهم
فهذا لا يصح أصلاً..
الإسلام دين يُسر..
فلنتقِ الله في ما نقول وما ننشر ..
فكلنا مسلمون
وكلنا نحب الله و رسوله
____________________
أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه,

صحيح والله بارك الله فيك و راح انقلهولك لقسم الفتاة المسلمة اختي

وفيك بارك أخية وشكورة ^^ خليجية

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.