الرشوة بالهدية …
أهدي الى الأمير عمر بن عبد العزيز
هدية فردها فقيل له :
ان النبي صلى الله عليه و سلم
كان يقبلها فقال :
كانت له هدية و هي لنا رشوة
و قد لعن الراشي و المرتشي
و الرائش بينهما
و قال بعض السلف :
الهدية للعامل غلول
و في عمل السلطان رشوة
أهدت امرأة يوما الى عمر بن الخطاب
رضي الله عنه فخذا من لحم
جزور و في اليوم الثاني رفعت
اليه قضية فحكم عليها فقالت :
يا أمير المؤمنين افصل بيننا
كما يفصل الفخذ من الجزور
فأرسل عمر الى ولاة الأمصار
ألا تقبلوا الهدايا البتة .
شكرا لكي ولا حرمني الله من طلتك
وربي يسعدك
وربي يسعدك
ربي يجزاكي ألف خير على قراءتك للمواضيع